حوار ساخن مع الدكتور كنكور و صديقه ..الجزء الرابع

 #حوار_ساخن_مع_الدكتور_كنݣور_وصديقه .

#الجزء_الرابع 


" #رحلة_إلى_حافة_الكون "

مع  " #العفريت_شام_روش " 

و #الدكتور_مصطفى_كنݣور "


#المذيعة : 


مساء الخير أعزائي المشاهدين ، رجعنا ليكم في حلقة جديدة مع ( الدكتور  مصطفى كنݣور )  و صديقه ( العفريت شام روش )  زي ما وعدناكم قبل بفترة في حوار ساخن إنكو هتسمعو حجات جديدة و نقاش لا يخطر على بالكم ، رجاء ابعثوا أسالئتكم على بريدنا الإلكتروني و احنا بدورنا هنسأل الدكتور كنݣور و صديقه على المباشر .


فاصل و نواصل متروحوش بعيد ، معكم ( #وفاء_الكيلاني ) في #حوار_ساخن من #عالم_الجن .


**********


#المذيعة : مساء الخير يا دكتور سعيدة بحضورك معنا في البرنامج من جديد  أنت و صديقك  ( العفريت شام روش ) .

 

#الدكتور_مصطفى_كنݣور : شكرا لك يا أستاذة وفاء .


#العفريت_شام_روش : شكرا .. حتى أنا سعيد أنني معاكم .


#المذيعة : أستاذ شام روش حضرتك من أصول مغربية صح ؟!!


#العفريت_شام_روش : نعم أنا من المغرب لكن أصولي #كنعانية ،  وعشت في #المغرب ما يزيد على  خمسة ألف سنة في #مراكش ، لما كانت مراكش غي صحراء  ، كيف ما كنقولو في المغرب ( #غي_الخلا_و_القيفار ) ههه


#المذيعة : يعني إيه خلا و قيفار حضرتك ؟؟!!


#العفريت_شام_روش : هههه صعيب عليك تعرفي اللهجة المغربية أستاذة وفاء .


#المذيعة : طيب مرحبا بك و بأهل المغرب و بأهل كنعان كمان "  أستاذ شام روش " 


#المذيعة : آخر حوار لينا أنا والدكتور مصطفى كنكور كنت طلبت منو طلب شخصي  وصراحة لم يخيب أملي شكرا لحضرتك يا دكتور إنك جيبت معاك ( الأستاذ شام روش ), حقيقة عندنا أسئلة كثيرة النهاردة ،

أستاذ شام روش برنامج حضرتك  كان مميز جدا و فكرة جديدة تماما لاقت صدى كبير ، بس السؤال إزاي المسؤولين عن #الأبعاد_الموازية أو المسؤولين عن ( #سجلات_أكشا )  وافقوا إنك تخش و تصور كل الأحدات اللي حصلت في العوالم دي ؟؟!!!


#العفريت_شام_روش : أولا أنا لم يسمح أحد لي بالدخول إلى هناك ، أنا أمتلك قلادة و رثتها عن جدي الأول ، هذه القلادة عبارة عن مفتاح  لهاته العوالم ، لذلك  أستطيع الدخول و الخروج لأي زمن أو بعد متى شئت ، لكن هذا لا يعني أنني لا أواجه بعض الصعوبات مع ( حراس الظلام ) في كل مرة .


#المذيعة : يعني حضرتك بتعاني من ملاحقات الشياطين في كل مرة  بتصور فيها البرنامج؟؟!!


#العفريت_شام_روش : نعم يا أستاذة هذه الأمور لا تكون بتلك السهولة التي يتخيلها البعض ، بل أي خطأ صغير قد يعرض حياتك للخطر ، وقد تموت في أحد الأبعاد الموازية أو تسجن في زمن معين في دوامة الزمن إلى مالا نهاية , 

يعني بالمغربي :  #إذا_خطيتي_فهاد_الأمور_هزك_الماءو_صافي ههه ،


#المذيعة : فهمت حضرتك بس الجملة الأخيرة مفهمتهاش ؟!!


#العفريت_شام_روش : أنا قلتلك أن اللهجة المغربية صعيبة بزاااف عليك يا أستاذة وفاء هههه ، 


المذيعة ؛ ههه ......

طيب ممكن تحكيلنا أول مرة جربت السفر عبر الزمن أو عبر الأبعاد الموازية ؟؟!!


العفريت شام روش : أول مرة كنت مجبرا ، وذلك عندما تعرض صديقي لنكسة غيرت حياته تماما و تم اختطاف زوجته من قبل الجن و اختفائها في ظروف غامضة ، و قتها شعرت بغصة كبيرة بل أحسست أنني مشلول و لم أكن أعرف ما أفعله لذلك لجأت إلى الدكتور مصطفى  وطلبت منه المساعدة ، قلت له أريد أن تساعدني في إيجاد زوجة أخي و صديقي ، فقال لي وقتها و كان ذلك قبل إثنى عشر سنة تقريبا : ( إذا علينا الذهاب إلى القطب الشمالي )  ، فقلت له متعجبا : ( و ماذا نفعل هناك )  ؟؟!!

فقال : ( هناك سجلات كل إنسان و جني و شيطان وكل المخلوقات الجوفية ) .

المهم ذهبنا إلى هناك حتى وصلنا بابا جليديا ضخما ، أتذكر أننا وقفنا لفترة طويلة نتأمل في ذلك الباب التي لم يكن به أي مقبض أو شيء نعتمده للدخول سوى فتحة صغيرة و كأنها لمفتاح خاص ، وقتها طلب مني ( الدكتور مصطفى )  إدخال القلادة التي كانت برقبتي في فتحة الباب الجليدي ، بصراحة استغربت متسائلا : ( ما علاقة القلادة بالموضوع ) ؟! لكنه كان مصرا ، فمبجرد ماأدخلت القلادة حتى فتح ذلك الباب الجليدي لنجد أنفسنا أمام باب آخر و على زاويته مسمار و آلة غريبة ، وقتها قال لي ( الدكتور مصطفى كنݣور ) :  الباب الثاني لن ينفتح حتى تدخل يداك في ذلك المسمار ليحلل دمك ،

فقلت له متعجبا : ( يحلل دمي ولماذا كل هذا ) !!! 

لكنني كنت مضطرا لفعل ذلك ، فبمجرد أن نزلت قطرات من دمي في تلك الآلة حتى فتح الباب ووجدنا أنفسنا أمام شيء لم أراه في حياتي ،


المذيعة : !!! إيه ..... شوفت إيه حضرتك .. ممكن تشرح لينا  بالتفصيل يا ( أستاذ شام روش )  ،


العفريت  شام روش : لقد كان شيئا جميلا جدا ، شيء لا يوصف و كأنك على حافة الكون ، لقد كانت كل النجوم و الكواكب و المجرات في الأسفل ، 


المذيعة : مش فاهمة !!! إزاي كل الكواكب و النجوم في الأسفل ؟؟!!

ممكن تشرح لينا حبة حبة عشان المشاهد يفهم أكثر  .


العفريت شام روش : عندما فتحنا الباب الجليدي الثاني وجدنا أنفسنا في مكان و كأنه حافة الكون ، لقد كان منظرا مهيبا وكان المكان كأنه بلا حدود ينتهي عندها ، على مد البصر كان و لا نهاية له ، و كأننا فتحنا الباب لعالم ما فوق الأرض و كأنها باب السماء المطلة على الكون ، فأنا مهما شرحت لكم لا أستطيع أن أصف ذلك المنظر ، عرفت فيما بعد أن تلك البوابة تسمى  ب : ( عيون الكون ) ،  المهم أننا ......


المذيعة : آسفة إني بقاطع حضرتك بس ليه مصورتش المنظر ده في برنامج حضرتك ، كان العالم هيشوف المعجزة العظيمة دي  ؟؟!!!


العفريت شام روش : أولا بالمغربي أنا غادي نقولك  انتيا متعودة تقاطعي الضيوف ديالك يعني ماشي جديدة عليك أستاذة وفاء هههه ، 


المذيعة : هههه ياااااه دا أنتم واخدين فكرة غلط عني واللهي بس ده سؤال لابد منه يا ( أستاذ شام روش ) للتوضيح لا أكثر  ... ها و بعدين حصل إيه ؟؟!!!


العفريت شام روش: أنا صورت ذلك المنظر مرارا وتكرارا ، لكن للأسف في كل مرة كنت أراجع فيها الفيديوهات كنت أجد آلة التصوير لم تصور شيء ، فقط مجرد ضوء أبيض قوي ، يعني لم أنجح و لا مرة في تصوير ذلك المنظر ، 

و لكي نمر إلى الطرف الآخر كان علينا المرور على بعض الحجارة المعلقة في الهواء ، و أي خطأ قد نجد أنفسنا نسبح في الأسفل حتى الموت ، المهم أننا مررنا و الحمدلله بسلام حتى وصلنا أمام مرآة لا حدود لها ، كانت ضخمة جدا بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، و عندما وقفت أمامها طلب مني ( الدكتور مصطفى كنكور ) عدم النظر إلى المرآة ، لكنني لم أستطع مقاومة ذلك السحر العجيب ، لقد كانت حياتي تمر أمامي مثل الفيلم في تلك المرآة ، رأيت أمي  أبي عائلتي طفولتي كل شيء ، كنت مذهولا  لدرجة لا توصف حتى نسيت لماذا أنا هناك و لما أتيت ، ولم تمر بضع ثواني حتى صرت لا أعرف نفسي و كدت أن أعبر من تلك المرآة ، ولولا أن ( الدكتور مصطفى كنݣور ) سحبني من المرآة وطلب مني أن أغمض عيني لدقيقة لكنت ضعت في تلك العوالم ، وقتها وصلنا لباب ثالث كان مثل حاسوب كبير بأزرار حجرية و حروف سريانية ، ثم طلب مني ( الدكتور ) كتابة أسماء الأشخاص المطلوبة  و التاريخ  المطلوب ، قمت بفعل ذلك كما طلب فانفتحت تلك البوابة و وجدنا أنفسنا نخرج إلى المستقبل ، و لأنه حصل خطأ في التاريخ وجدت نفسي في المستقبل البعيد قليلا عن التي كنت أريده ، المهم أنني وقتها عرفت أن صديقي قد وجد زوجته المخطوفة من قبل الجن و أنه يعيش حياة سعيدة مع زوجته و أولاده ، في ذلك التاريخ عرفت من خطفها وتلك المعلومات هي التي ساعدتني في معرفة من كان يقف وراء ما جرى ، و عندما عدت إلى حاضري  تمكنت من إنقاذها ، وكان هذا السبب وراء قيامي بتلك المخاطرة أنا والدكتور مصطفى .

 

المذيعة : طيب رجعت إزاي للحاضر ؟؟! 

 وهل بنفس الطريقة مرة ثانية ؟؟!!

وهل الأمر شاق ؟!! 

و لو أنا مثلا عايزة أروح البعد ده هل ممكن أم في أشخاص معينة فقط ، ؟؟ يا ريت تشرحلنا كل ده ؟؟!! 

وكمان السؤال الثاني موجه للدكتور ( مصطفى كنكور ) حضرتك كنت عارف كل الخطوات بدقة كبيرة يعني حضرتك روحت قبل كده ؟؟!!!

وهل أنت كمان عندك قلادة زي أستاذ(  شام روش ) ؟؟؟

و إيه العلاقة الحقيقية اللي بتربط حضرتكم ببعض ؟؟!!! 

عشان أنا شايفة إنكو أكثر من أصدقاء !!! 

صح ولا أنا غلطانة ؟؟!!! 


العفريت شام روش: وااااه وااااه ناري .... تقول احنا في الاستجواب ماشي في  ( برنامج غدي عقلك ) ههههه.


المذيعة :  ههه آسفة و اللهي بس دي أسئلة المشاهدين .


العفريت شام روش: و اييه غي انتيا فيك البلوة و قول المشاهدين ، على أي حال  سمعنا أنك حامل  ببنوتة مبروك يا أستاذة وفاء ، جعلها الله بنت صالحة .

 

المذيعة : تسلم ياااارب شكرا لحضرتك ، 

هااا  كمل كلامك إزاي رجعت للحاضر بتاعك !!


العفريت شام روش: صراحة لم نعد بتلك السهولة خصوصا أنه أنا كنت حديث العهد بهذا العالم العجيب ، لذلك وجدت نفسي في المستقبل البعيد في( 2030 ) وأنا كنت وقتها في 2008 ,  في ذلك العام و جدنا أنفسنا في ( الولايات المتحدة الأمريكية )  كانت الساعة التاسعة ليلا ، كان كل شيء مختلف عما نعرف الآن ، سيارات جديدة خرجت للعالم و طائرات زجاجية صغيرة خاصة للتنقل وسط المدن ، و الجميع كان يتعامل بشريحة مزروعة في يديه ، لكن ما لفت انتباهي هي الشاشات الكبيرة وسط المدينة التي كانت تعرض خبر موت ( رئيس الفايسبوك )  بحادث سير مروع ، و العجيب أيضا وقتها أن الجميع كان يستعمل نوعا جديدا من الهواتف الذكية من خلال نظارات العيون المزودة بنظام جديد ، الجميع كان يرتدي تلك النظارة نساء رجالا و أطفالا ، في الحقيقة كان الجميع مثل ( الزومبي ) و كأن الحياة مسحوبة منهم حتى صاروا أجساد بلا أرواح ...

 

أستاذة ( وفاء الكيلاني )  أنا تعبت شويا ... ، ها الدكتور مصطفى كنكور سوليه شوية هههه ، والله حتا تسخسخت ...ههه


المذيعة : طيب يا ( أستاذ شام روش )  شكرا لحضرتك ، بس ده لا يعني إن الحوار خلص معاك ، إحنا لسه في البداية وكمان لسه في ( سجلات أكشا ) ..

 ... دكتور ( مصطفى كنݣور )   إزاي كنت عارف كل خطوة  بخصوص البوابات الثلاث في القطب الشمالي ؟؟؟


الدكتور ( مصطفى كنݣور )  : لأنني ذهبت إلى هناك في الماضي مع جدي عندما كان أبي يحتضر بسبب السم الذي شربه من يد أعدائه من الجن المتشيطن ، وقتها كان هناك علاج واحد وهو ترياق ( زهرة النجوم )  التي لا يمكن لأي إنس أو حتى جني الوصول إليها ... إلا من كان يملك المفتاح ، وقتها كنت في السابعة من عمري عندما اصطحبني جدي برفقته  فعلمني مداخل و مخارج ذلك العالم .


المذيعة : طيب إيه علاقتك بالعفريت شام روش ؟؟!!


الدكتور مصطفى كنكور: نحن من نفس السلالة .


المذيعة : اممممم يعني مش أصدقاء وبس كمان من نفس فصيلة الدم .... عجيب  أظن ده خبر حصري للمشاهدين .

 

طيب يا دكتور فيه سؤال موجه لحضرتك من أحد المشاهدين بيقول :  ( دكتور مصطفى كنݣور حضرتك سبق و قلت في الحوار السابق أن هناك زلزال هيضرب تركيا قريب ، وذلك الزلزال هدفه الضغط على " الدولة العميقة في تركيا ",  و هذا الزلزال حصل  بالفعل كما ذكرت ، وسبق في نفس الحوار كذلك أنك حذرت من هجوم إلكتروني هيحصل و هذا حصل فعلا ، السؤال الذي يفرض نفسه بقوة يادكتور  ، ماذا بعد ؟؟؟!!، ومصر جايلها إييه ؟؟؟!! 

 ( سؤال من مواطن مصري إسمه   " أحمد عز "  من القاهرة .


الدكتور مصطفى كنݣور : الهجوم الإلكتروني الذي وقع ما هو إلا مقدمة لما هو قادم ... إنها حرب كبيرة بين البشر ،حرب استخباراتية بين الدول العظمى من شأنها كشف أسرار شديدة الحساسية و على درجة عالية من الخطورة ، كما أن هناك هجوما إلكترونيا ضخما سيستهدف بعض البنوك في ( إنجلترا ) و ( الولايات المتحده الامريكية ) و ( ألمانيا ) .... و الملف مفتوح ، و هناك " هجمات سيبرانية " تستهدف قرصنة أنظمة عمل أجهزة إستخباراتية خاصة في تركيا ، قصد السيطرة على نظام تشغيل ( منظومة الدفاع الجديدة ) وهناك " هجمات مالية "  تستهدف الاقتصاد التركي برمته و الهدف منها ضرب المجال المالي المصرفي التركي  حتى يتسنى إسقاط الليرة التركية وإنزالها إلى مستويات متدنية جدا ، وإرجاع الاقتصاد التركي إلى ما قبل سنة 2000 ميلادي . 


المذيعة : حضرتك متأكد يا دكتور مين المعلومات دي  ؟؟!!

 طيب ممكن أعرف مصدر معلومات حضرتك ؟؟!! 

وكمان هل لديك لمحة عن الأسرار الخطيرة اللي هتخرج لعالم البشر ؟؟!!

 و هتخرج إمتى ؟؟!!

 ومين وراها ؟؟!!

أو بمعنى أصح من الرابح من كل هذا ؟؟؟!!!

و ما علاقة الماسونية بكل هذا ؟؟!!!

أم أن هناك قوة أخرى تتحرك في الخفاء ؟؟!!

 و سؤال تاني هل عالم الجن هيحصل فيه هجوم إلكتروني زي البشر أم لا ؟؟!!


 العفريت شام روش : تبارك الله عليك أستاذة وفاء ،  أنا غي قولي كيفاش غادي يعقل  "  الدكتور مصطفى كنݣور "  على هاد الأسئلة كاملة ، هههه... راه الكمبيوتر إلى عطيته كثار .. يتبلوكا  ، سبحان الله ..يعجبوك هذا الناس د الصحافة غي بكثرة التبهلال اللي فيهم ...بزاف أختي ...سؤال مورا سؤال... و خلي غي الراجل يجاوب بعدا و عاود سوليه ، الحاصول الله يشافيكم آالناس د الصحافة وكان ..


المذيعة : حضرتك قولت إيه ؟؟!!

مش فاهمة !!


العفريت شام روش : آه تريدين الترجمة ..قصدي  حبة حبة على الدكتور مصطفى كنݣور ، اتركيه يلتقط أنفاسه .


المذيعة : آه ، فهمت ، يعني تريد أن أسأل واحدة واحدة ، تمام .


المذيعة تتوجه للمشاهدين : مشاهدينا الأعزاء ، فاصل و نواصل ، لا تذهبوا بعيدا .


      ***** ***** ***** ******


الحوار كان طويلا أو بالأحرى المقابلة كانت طويلة ، حتى لا أطيل عليكم نلتقي في جزء جديد قريبا جدا إن شاءالله مع بقية الحوار .


و جدير بالتنبيه أن هذا الحوار  متخيل وليس حقيقي بتاتا ، ولا يمت للواقع بصلة ، وأي تشابه بينه وبين شخصيات أو أحداث من عالم الواقع هو تشابه غير مقصود أو محض صدفة فقط .


ألقاكم في جزء جديد إن شاءالله .


بقلم : ريم الشاذلي

                       Reem Shadili


بتاريخ 19ديسمبر 2020







تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سلسلة حوار ساخن #أرض التيزيون# السجلات الأكاشية #نهر الحياة #الخاتم المفقود#شجرة الخلود#رسالة مجهولة1330

رواية " مرآة الزهورين" ...الجزء الاول

من هم الزوهريين ؟