رواية " شبح الطائرة " ..الجزء الرابع
#شبح_الطائرة
#رواية
#الجزء_الرابع
." #ليلة_الإنفجار "
Damn damn .... Fuck fuck...
Oh my God!!!
What is happening Peter ??? !!!
Hello .........
Hello ............. Peter what gonna on ?!
answer ............
تبا تبا .... تبا تبا
يا إلهي!!!
ماذا يحصل يا بيتر ؟؟؟!!!
الو .........
الو ............. بيتر ماذا يحصل هناك؟؟؟ أجب ............
سيدي اه اه اه اه إن النار في كل مكان المكان يشتعل ......
الجميع يشتعل .............
الجميع هنا يحترق .........
اه اه اه اه اه سيدي هناك جرحى لا يزالون على قيد الحياة ... عليكم أن تسرعوا .
ماذا حصل يا بيتر ؟؟؟!!!
لا أعلم أظن أنه صاروخ يا سيدي فجر كل شيء .... اه اه .... إنني أتألم كثيرا ........
الو ..... ( بيتر ) أين البقية ؟؟!!
أين ( #شارلز_كوشنار ) ؟؟؟!!!!!
لا أعلم سيدي لقد كان داخل المقر لا أظنه قد نجى ،
( بيتر ) تحمل قليلا إنهم قادمون للمساعدة ،
ماذا عن #السفارة ؟؟!!!
الو ... الو ............بيتر هل تسمعني ؟؟!!!
الو ......الو ...... أجب ....
ثم انقطع الإتصال .
*********************
( #المشهد قبل أربعة و عشرون ساعة في قرية صغيرة على حدود #العراق ) .
استفاقت (فاطمة ) وهي مفزوعة تتصبب عرقا و تتنفس بصعوبة كبيرة ،
بينما كانت أمها تنادي عليها : فاطمة .. فاطمة ..سوف تتأخرين عن المدرسة ، أسرعي لتناول وجبة الفطور ،
بينما ( فاطمة ) ظلت صامتة لبضعة دقائق لا تتحدث ، فقط كانت تحملق في أمها و في إخوانها ثم قالت بصوت متقطع : أمي .. لقد رأيت مناما بشعا .. لقد كان مرعبا يا أمي ، لقد كانت الجثث في كل مكان و النار مشتعلة لا تهدأ و كأنه الجحيم ...إنني خائفة لا أريد الذهاب إلى المدرسة .
لتردف ( الأم ) قائلة : ماذا ؟! كيف لا تريدين الذهاب إلى المدرسة ؟؟!!
( فاطمة ) : أمي انا أحس بشعور سيء جداا ، شيء ما سوف يحصل اليوم ، صدقيني لكنني لا أعلم ماذا !!.
( الأم ) : إذهبي إلى المدرسة مع إخوانك ، لا أريد أن أسمع كلمة واحدة في هذا الموضوع ، أفلام الرعب خربت عقولكم.
( قال شو ما بدها تروح ع المدرسة )
في هذه الأثناء خرجت ( فاطمة ) ابنة الحادية عشر سنوات مع أخيها الأكبر
( إبراهيم ) و أخيها ( مازن ) متوجهين إلى المدرسة ، لكن ( فاطمة ) كانت مترددة و تتصبب عرقا , رجلاها لا تقوى على حملها و كأنها تعرضت لشلل أفقدها الإحساس، وهي تقول لهما : لا تذهبا إلى المدرسة شيء ما سيحصل هناك ... بينما أخويها اكتفيا بالقول : كيف لا نذهب ، هل تريدين من أمي أن تشتكي لأبي ، فجأة تجمدت ( فاطمة ) في مكانها ولم تقوى على المشي وكأنها تتذكر شيئا قد فاتها ثم نظرت نظرة غريبة و هي تتطلع في عيون أخيها ( إبراهيم ) ثم صرخت صرخة مدوية وهي تنادي : أبي ... أبي ..... أبي أنقدوا أبي سيقتلونه .... سيقتلونه .
انقطعت أنفاسها وخرت على الأرض و كأنها ميتة بدون حراك ، مما اضطر أخويها إلى حملها و إرجاعها إلى المنزل و هي فاقدة الوعي .
بسرعة أحضرت ( الأم ) القليل من ( البصل الأحمر ) لتشتمه ( فاطمة ) وهي تسأل : مابها أختكم ؟؟!! ماذا حصل معها ؟!!
لماذا أغمى عليها ؟؟!! .
بعد لحظات فتحت ( فاطمة ) عينيها ورمقت أمها بنظرات حزينة و قالت : أمي صدقيني شيء ما سوف يحصل ، أريد أن تتصلي بأبي .
في تلك اللحظة شعرت الأم بشيء غريب يحصل ثم قامت على الفور بالإتصال بزوجها
و سألته : أين أنت ؟؟!!
الزوج : كيف أين أنا ، أنا في العمل ، ما هذا السؤال الغريب !!!؟؟؟
الأم : ( فاطمة ) ليست على مايرام إنها مريضة و حرارتها مرتفعة جداا ومع ذلك تريد الحديث معك وهي مصرة على طلبها ،
هنا طلب الزوج من زوجته إعطاء الهاتف ل ( فاطمة ) ابنته .
( فاطمة ) : ألو .. أبي هل أنت هناك مع ( الكتائب العراقية ) ؟؟!!
( الأب ) : كتائب ماذا يابنتي ، أنا في العمل ؟؟!!
( فاطمة ) : أبي أنا رأيتك في منامي البارحة وكنت ترتدي بذلة عسكرية لكن لا أعرف لماذا !!
أبي هناك في ذلك المكان سوف تشتعل نار كبيرة ... أبي تعال إلى المنزل أرجوك .
( الأب ) : إعط الهاتف لأمك
( فاطمة ) : حاضر يا أبي
( الأم ) بعد أخذها الهاتف : ماذا يحصل مع فاطمة ؟؟!!
( الأب ) : هل تعرضت فاطمة لضربة شمس ؟؟! أحضري لها حكيما أو دواء .
( الأم ) : أظن ذلك ، فحرارتها مرتفعة، لا عليك ستكون بخير لا تشغل بالك ،
انتهت المكالمة ، بينما ( الأب ) كان يفكر فيما كانت تقوله ابنته وكيف عرفت أنه يعمل مع ( الكتائب العراقية ) !!! حتى زوجته لا تعلم بذلك .!!
ظل يفكر بينه وبين نفسه و هو مستغرب ... ثم قال : يا إلهي إنها مباركة لقد بشرتني بها جدتي فاطمة الزهراء عليها السلام ، ثم التقط الهاتف و عاود الاتصال بعائلته وطلب من زوجته إعطاء الهاتف ل ( فاطمة ) ابنته حتى يكلمها مجددا ، وأما أن التقطت ( فاطمة ) الهاتف من يد أمها حتى دخلت الغرفة و أقفلت الباب عليها .
( الأب ) : ألو ... فاطمة هل تسمعينني يا عزيزتي ؟ هل تتذكرين ما رأيتيه البارحة في المنام ؟؟!!
( فاطمة ) : نعم أتذكر منه القليل يا أبي .
( الأب ) : هل تستطيعين أن تحكي لي كل ما تتذكرينه ؟؟!!
( فاطمة ) : نعم لقد رأيتك يا أبي ترتدي بذلة خضراء بها لون أصفر تقريبا ، وفي يدك سلاح ، و لم تكن لوحدك لقد كان معك الكثير من الرجال ، كان المكان أشبه بقاعدة كبيرة بها أسلحة و قنابل و صواريخ ، و أجهزة إلكترونية لا أعلم ما هي !!
( الأب ) : ها .. أكملي ماذا بعد يا عزيزتي !!؟؟
( فاطمة ) : لقد رأيت رجلا يتحدث بلغة لم أفهمها تشبه لغة (mbc2)
بعدها تحدث بلغة عربية و قال : لقد بعثت لكم الموقع ،
ثم قال أيضا : هل الهجوم سيكون اليوم ؟؟!
ثم قال أيضا متسائلا : هل أرسلتم باقي الأموال ??!!!
ثم بعدها وصلته رسالة على هاتفه ، و على ما أتذكر كانت هناك كلمة مكتوبة هكذا ،
في هذه اللحظة بدأت " فاطمة " تنطق الحروف مفرقة كالتالي و أبوها يستمع :
( b L a C K w a t e r )
ثم توقف ( الأب ) قليلا و ضم الحروف إلى بعضها لتخرج له في النهاية كلمة
( black water )
، ثم قال لابنته : أكملي يا ( فاطمة ) ، ثم تابعت حديثها وهي تقول :
و بعدها رأيت الكثير من النار التي شبت في الأرجاء لقد كانت نارا شبيهة بنار جهنم يا أبي ، كان المنظر مخيفا جداا ،
و أنت كنت هناك لقد رأيتك ، نعم لقد كنت هناك .
( الأب ) : هل تستطيعين أن تصفين لي هذا الرجل الذي كان يتحدث بلغة ( mbc2 ) ؟؟!!
( فاطمة ) : نعم ... هو ليس بطويل القامة ، وجهه دائري ، لديه ندبة على خده الأيسر ، هذا ما أتذكره يا أبي ،
( الأب ) : حسنا يا عزيزتي الجميلة إرتاحي قليلا .
( فاطمة ) : عد إلى المنزل سالما يا أبي أرجوك ،
( الأب ) : إن شاء الله إننا في حمى الله والصالحين يا عزيزتي،
( فاطمة ) : أبي ... أبي نسيت شيئا مهما ...لقد رأيت طائرة تسقط من السماء إلى الأرض ،
( الأب ) : طائرة !!!.. هل لك بوصفها لي يا مقلة عيني ؟؟
( فاطمة ) : لا أدري ، لقد كانت بيضاء و بها خط أحمر و أخضر يا أبي هذا ما أتذكره ،
ثم قال ( الأب )في نفسه : يا إلهي إنها ( طائرة إيرانية )
إذا كان ما رأته ( فاطمة ) صحيحا فهناك من يريد إسقاط طائرة إيرانية ولكن لماذا ؟؟!!.
ثم قال لها : حسنآ لا بأس إرتاحي قليلا و سوف أتصل فيما بعد .
بعد انتهاء المكالمة ،توجه ( الأب ) إلى ( قائد الكتائب ) وطلب منه أن يحدثه في أمر هام ، ثم قال له : سيدي هناك شيء ما أريد أن أقوله لك ، قد يكون غريبا نوعا ما لكن .... توقف قليلا و كأنه يلتقط أنفاسه
ثم قال : علينا أن نتحرك بسرعة قبل فوات الأوان .
( القائد العام ) : ماذا هناك يا جمال لقد أربكتني بحديثك هذا .
( جمال ) : سيدي أظن أن هناك هجوما وشيكا سيحصل الليلة على المنطقة برمتها .
( القائد العام ) : هجوم ماذا ؟؟!!
لو كان هناك هجوم كنت سأعلم ذلك قبل أي شخص !!!!! ثم توجه إليه يسأله :
من أين حصلت على هذه المعلومات الخطيرة يا ( جمال ) !!؟؟؟
( جمال ) : سيدي لا يهم من أين حصلت عليها ، لكن تأكد إن لم نتحرك سوف نندم كثيرا ، هناك خائن بيننا سيبعث بالموقع الذي نحن فيه لأشخاص لا أعرف هويتهم لحد الساعة .
( القائد العام ) : هذه المعلومات خطيرة جدا، أريد معرفة المصدر وكيف عرفت أن هناك خائن بيننا ؟؟!
( جمال ) : لن تصدقني إذا قلت لك ، أرجوك الوقت ليس في صالحنا ، أخبر ( القائد الأعلى ) بذلك لنقوم بالإجرات الضرورية لتفادي حدوث مأساة كبيرة .
**********************************
الساعة تشير إلى 03:08 مساء حسب توقيت جرينتش .
المكان : #لندن
في مقر سري ( للشبح ) الذي كان يترأس أكبر منظمة سرية في العالم ،
و يعمل على برنامج سري للغاية لأهداف لا أخلاقية ولا إنسانية يطلق عليه ( #Reisende )
, إنه الآن يتواجد في ( لندن ) ليعطي الانطلاقة لبرنامجه الجديد للعام الجديد ، بناء على ما تم الموافقة عليه في ( اجتماع باريس ) الأخير .
ولقد تمت الموافقة على ملف( الدجاجة و القفص ) بالإجمال وتم ترك التفاصيل ل ( #الشبح ) كي يبدأ التنفيذ مع نهايات 2020 وبداية عام2021 ، ذاك الملف الذي صيغت تفاصيله في العام 2021 و الذي تم نقله للعام 2020 ليبدأ تنفيذه .
و بينما كان ( الشبح ) يشرب قهوته المسائية في مكتبه ، كان ينظر إلى ( نهر التايمز ) من نافذته الزجاجية ، و كأنه كان يحدث العالم بلغته الغير المفهومة ... و كأنه كان يقول ..( أنا هنا ) أيها العالم .....و كأنه كان ينتوي فعل شيء خطير جداا ، وهذا الفعل سيكون صادما للجميع .
في هذه اللحظة دخل ( #العميل66 ) إلى المكتب و ظل واقفا في مكانه ،
حتى أنهى ( الشبح ) طقوس قهوته ،ثم التفت إليه بهدوء ، بينما السيجار كان لا يزال مشتعلا في يده و ذلك الدخان يخرج من فمه و كأنه قطار بخاري على سكة حديد ، ثم سأله هل هناك من أخبار عن ( أرمينيا ) ؟؟!!
ليجيبه ( العميل 66 ) : لا لم نحدد موقعها بعد .... لكن الإحداثيات تقول أنها تتواجد في بيت ( فلاديمير )
( الشبح ) : أحضرها لي فورا ، أريد جميع المعلومات التي في ذاكرتها ، هل تفهم ؟؟!!
( العميل 66 ) : نعم سيدي بكل تأكيد ، ستكون عندك بعد الإنتهاء من المهمة .
( الشبح ) : آه.. نعم ما أخبار المهمة التي كلفتك بها ؟؟!!
( العميل 66 ) : لا تقلق سيدي كل شيء جاهز ورجالنا في مواقعهم ننتظر إشارتك ،
( الشبح ) : جيد جدا ، أحضر لي الصندوق الأسود غدا صباحا هل فهمت ؟؟!
( العميل 66 ) : حاضر سيدي ، سيدي هل لي بسؤال ؟؟!!
( الشبح ) : تفضل ...
( العميل 66 ) : في رأيك لماذا ( #هتلر ) يسعى وراء ملف ( الدجاجة و القفص ) ، لماذا هو مهتم به كل هذا الإهتمام ؟؟!!
( الشبح ) : ههه.. إنه أشرس عدو شاهدته في حياتي لكنه غبي في نفس الوقت ،
لأنه يريد إحباط خططي ل سنة " 2021 و 2022 " ، لا أعرف كيف يفكر عقله الصغير , لكن على حسب العملية الحسابية التي يقوم بها فسنة (2021 ) و ( 2022 ) تعطيه رقم ( 42 ) ،(39) ، (32)
و سنة ( 2021 ) بداية لسنة ( 2003 ) .
( العميل 66 ) : ماذا يعني هذا الرقم بالنسبة له ؟؟!!
( الشبح ) : تعني له انفجار القنبلة النووية التي تنهي مدينة بأكملها وبداية الحرب العالمية الثانية في ألمانيا وقتها ، و أزمة روسيا الاقتصادية و حرب المافيا و المرتزقة, وبداية فيروس ( قرن الشيطان ) الذي سيجعل من جميع البشر عبيدا ،
ولكن ... إنه لا يعلم كل شيء ... ولا يعرف بكل مخططات هذا الملف ، لذلك يسعى جاهدا لمعرفة تلك الأسرار .
( العميل 66 ) : إذا سنة 2021 و 2022 ستحمل معها مفاجآت لن تعجب ( هتلر ) ،
ولكن ألا تظن أنه محق ؟؟!! و أنه إنسان ذكي !!!
( الشبح ) : لم يعد مهما من الذكي و من الغبي هنا طالما جميع خططنا تسير كما نريد .
ثم حدق به مليا ثم قال فجأة : هيا انطلقوا إلى العراق ،ثم الشام ، ولا تنسى الطائرة .... دمر كل شيء ، لاتترك أثرا ورائك ، أهم شيء عندي أن تحضر لي الصندوق الأسود سالما .
( العميل 66 ) : حاضر سيدي ، ..ثم استطرد قائلا : سيدي متى ستعود للقاعدة ؟؟ الوضع سيكون خطيرا في الأيام القادمة .
( الشبح ) : سأعود بعد إتمام مراسم تشييع الجنازة هنا .
( العميل 66 ) : و فرنسا هل هناك جنازات ستخرج في الأيام القادمة ؟؟!! هل حددت من سيموت في فرنسا و إنجلترا ؟؟!!
( الشبح ) : ههه أراك تحب الموت أليس كذلك ؟؟!!
( العميل 66 ) : أنا مدمن على رائحة الموت يا سيدي .
**********************************
المكان : ( #موسكو )
خلال الأربع و عشرين ساعة الأخيرة حصلت أحداث غريبة تجعل شعر الرأس يشيب ، كانت الأحداث تتسارع بشكل رهيب و كأن العالم ينحدر إلى الهاوية .
في تلك الليله العجيبة كانت ( #أرمينيا ) تتواجد في إحدى أكبر قواعد ( روسيا ) السرية و هي كما توصف عادة ب( #قاعدة_البارسايكولوجي ) ، كانت في غرفتها الصغيرة و كانت تشاهد شاشة التلفاز و فجأة ظهر هذا الخبر الذي كان صادما " ل أرمينيا " ،
على الساعة التاسعة بتوقيت غرينتش في العام ( 2021 ) يظهر خبر عاجل على إحدى القنوات الروسية الشهيرة و التي تحمل رمز
( TRT )
كانت تلك القناة تنقل حصريا خبرا عن سقوط ( #طائرة_تركية ) وكان الخبر مكتوبا بالشكل التالي : " عاجل : أنباء عن سقوط طائرة تركية وعلى متنها ركاب ، ثم يظهر خبر آخر ودائما ضمن " العاجل " : .. و لحد الساعة لا نعرف أسباب سقوطها ، لقد كانت منطلقة من مطار " #باكو الدولي " في #أزربيجان متجهة نحو مطار " #اسطنبول الدولي " في #تركيا .
ثم قالت ( أرمينيا ) بصوت مرتفع معلقة على الخبر : أنا متأكدة أن ( الشبح ) هو من يقف وراء هذا الفعل ، لكن لماذا !!!!!
هل بسبب " الإتفاقية الأزربيجانية -التركية الجديدة " يا ترى ؟؟!!!
*********************
انتهى الجزء الرابع من رواية ( شبح الطائرة )
*********************
وجدير بالتنبيه أن هذه الرواية متخيلة و أي تشابه بينها و بين شخصيات أو أماكن أو أحداث من عالم الواقع أو قد تقع في المستقبل ما هي إلا صدفة غير مقصودة .
*************************
ملاحظة هامة لقد حاولت نشر هذا الجزء من الرواية منذ ساعتين تقريبا ولم أفلح و ظل يمتلأ قرابة ربع ساعة ثم أعدت نشره ثانية و ثالثة وفي كل مرة يتم منعه من النشر ، أنا أتساءل لماذا هذا الهلع من رواية متخيلة ؟؟!!!
**********
بقلم : #ريم_الشاذلي #reem_shadil
تعليقات
إرسال تعليق