رواياتي و أحداث القدس الشريف.
#رواياتي و #أحداث_القدس_الشريف
في فترة من الصيف الماضي كنت كتبت قصة كان إسمها
#بين_الماضي_والحاضر
#و_العميل_77 ونشرت بعضها على حسابي هنا في الفايسبوك
بطل القصة كان قد أخبرني أن صاروخا قد استهدف منطقة حساسة في اسرائيل مما نتج عنه خسائر كبيرة في الأرواح و الممتلكات !!
لكن هدف ( العميل 77 ) و قتها كان أخذ ملف غامض من منزل سياسي من الساسة في اسرائيل !!
ترى ماذا كان يوجد في ذلك الملف ؟؟!!
ما سبب اهتمام ( العميل 77 ) به ؟؟!!
والسؤال التالي هو : هل سيظهر بطل رواياتي من جديد ليخبرني عن باقي الأسرار التي توجد في ذلك الملف ؟؟!!
و ما علاقة القطار الذي كنا نركبه بكل تلك الأحداث؟؟!!
ثالثا : هل ستنتقل الأحداث إلى لبنان كما تم ذكره في مقطع من رواية " بين الماضي و الحاضر " ؟؟!!
رابعا : ما علاقة الدجال بكل ما يحصل ، خصوصا أنه هدد ( الكاهن ألكسندر ) تهديدا صريحا بأنه سيقوم بعمل ما في إسرائيل كي يقوم بخلق فتنة
في العالم و خصوصا في أرض الميعاد !!!
ماذا كان يقصد ؟؟!!
و ماهي الأهداف الحقيقية من وراء كل هذا الدمار و إراقة الدماء في هذه الأيام المباركة من الليالي الأواخر في شهر رمضان ؟؟
و هل لا زالت هناك أخبار قادمة سوف تتصدر المشهد الإعلامي في الأيام القادمة ؟!!
ولماذا انتقلت الأحداث فجأة إلى " #باب_اللد " الشهيرة في أحاديث رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم والتي يتم فيها قتل " الدجال " على يد جنود الإمام المهدي عليه السلام ؟؟
هل نعيش فترة آخر الزمان و معركة " #هرمجدون " التاريخية التي يتم فيها قتل الدجال بأمر من الإمام المهدي عليه السلام كما انتهى " النمرود " قبله بقرون ؟!!
ترى هل سينجح " الدجال " قبلها في قتل حفيد ( الكاهن ألكسندر ) كما أخبره من خلال سيارة مفخخة في قلب #تل_أبيب ؟؟!!
و السؤال الأهم هو ما علاقة ( الكاهن ألكسندر ) في رواية ( مملكة الخالدون ) ب ( الكاهن ) في رواية ( أسرار كتاب نوح ) ؟؟!!
هل هو نفس الشخص أم هو شخص آخر ؟؟!!
أريد من خلال هذه التساؤلات أن أقوم بتنشيط ذاكرة القراء كي يتأملوا بوعي و تدبر ما تم نشره من خلال رواياتي قبله بعام و بعضها قبل شهور و بعضه قبل أيام .
أترك لكم الجواب قرائي الأعزاء .
قرائي الأعزاء أريد أن اخبركم أنني لم أهمل تعليقاتكم ، فقط لضيق الوقت في هذا الشهر الفضيل يتعذر علي الرد على جميل تعليقات الجميع ، سأحاول أن أتفاعل معها كلها إن شاء الله ، تفاعلكم و تعليقاتكم دعم كبير يستحثني للمزيد .
خالص التقدير والاحترام
#بقلم_ريم_الشاذلي
Reem Shadili
تعليقات
إرسال تعليق